إن ابتكار وزارة تنمية المجتمع للكبسولة الحسية الفردية من أجل تبني الإبتكار والذكاء الإصطناعي، وتقوم هذه الكبسولة بتوفير بيئة تفاعلية مبتكرة تُؤهل ذوي الإعاقة " أصحاب الهمم " وتطور مهاراتهم وتمكن قدراتهم، بهدف إثراء تجربة الواقع المعزز مما يسهم في تحسين القدرات الإدراكية والإندماج في المجتمع. وتعتبر الكبسولة ابتكار نوعي وأحد الحلول الفاعلة للتحديات التي تواجهها معلمات مراكز رعاية وتأهيل ذوي الإعاقة "أصحاب الهمم" التابعة للوزارة، مثل تكيف الطالب داخل البيئة الصفيّة والذي قد يعيق تحقيق إنجاز أهداف الخطة التعليمية التأهيلية الفردية. تتميز الكبسولة بإستخدام تقنيات وأدوات الذكاء الإصطناعي والتي تعكس الواقع المعزز لإنجاز الخطة العلاجية لتمكين وتكيف الطالب في البيئات المختلفة.